الاثنين، 3 سبتمبر 2012

الرجل الذي رأى الغد

لست ممن يهتم بالنبوءات الا في الاطار الشرعي الذي يحكم موضوعها، ولكني تذكرت اسم هذا الفيلم وأنا أعيد قراءة قصيدة نثرية للسيد هشام علي حافظ يرحمه الله من انتاجه الذي تعود قراءه ومحبيه انتظاره بشكل سنوي في ذكرى المولد النبوي من كل عام على صفحات جريدة الشرق الأوسط. وقد كانت دوما، ولم تزل، تلفت انتباهي تلك التي نشرت في يوليو من العام 1997م، فقد كانت قطعة ذات قيمة أدبية متميزة، أضف الى ذلك، أنها من القطع الفنية التي لا يلبث القاريء أن يستشعر أن كاتبها لحظة كتابتها كان وكأنه كتبها وقد رأى الغد ! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق