الخميس، 1 أغسطس 2013

لابد أن نبصرها




غير صحيح..
ان ابطالنا كلهم من الماضي.

قصص نجاح حقيقية تعيش بيننا..
وفي كل مسارات الحياة..
ولابد ان نبصرها..
لنجدد شعورنا باننا احياء قادرين على انتاج ابطال لكل زمان..
ابطال قادرين على الحياة من اجل رسالتهم، وليسوا فقط مستعدين للموت في سبيلها. 

الثلاثاء، 30 يوليو 2013

تحية للسيدة ريم اسعد



هناك تطبيقات أحيانا، من روعتها انها تجذب الطلب على كل المكونات المرتبطة بها، وبالتالي تشكل رافعة هائلة للقيمة حولها.

اجتماعيا، يذكرني ذلك بنجاح محلي مهم. انه نجاح حملة توظيف المرأة في محلات بيع المستلزمات النسائية. لقد نجح هذا التطبيق في جذب انتباه الجهات المنظمة الى المساحات الخضراء الشاسعة لدخول المرأة في سوق العمل، والى مراجعة التنظيمات المتعلقة بتمكينها فيها.

تحية للسيدة التي ابصرت بصفاء نيتها تلك الحاجة الملحة واستثمرتها بوعي لخدمة مجتمعها،

تحية للسيدة ريم اسعد.

الثلاثاء، 28 مايو 2013

سر عظمة اكتشاف توماس اديسون



الناس في وصولهم للتحكم في انفعال الكون لارادتهم على مثالين،
وبينهما مشاهدات الحياة بأسرها..

يجلس على أقصى اليمين..
سليمان عليه السلام..
قال عنه سبحانه:
"ففهمناها سليمان"..
فأراه من فوره .. الأمر على مراده وإرادته..
دون حاجة لأي محاولات لاستجلاءها..

ويجلس على أقصى الطرف الآخر..
توماس اديسون..
احتاج ان يجري ١١٣٤ محاولة حتى يستجلي مراد الحق وارادته..
قبل أن ينجح في اكتشاف المصباح الكهربائي..

كلاهما تحقق له انفعال ما اختص به لأمره المباشر..

ولكن عظمة اكتشاف توماس اديسون..
لم تكن في اختراعه المصباح الكهربائي..
وانما في تحويل زاوية الرؤية..
للقدرة على استجلاء مراد الحق وارادته..
فيما شاء الحق أن يحيط الناس بعلمه..
من الموهبة الى الاكتساب.


الجمعة، 5 أبريل 2013

أنا لست هو !




   كل فرد يحتاج الى أن يحصل من الآخرين الهامين في بيئته على الاعتبار الايجابي، والدفء العاطفي، والقبول..

   لذلك، فان الافراد وخاصة في مرحلة الطفولة مستعدون لانكار ادراكاتهم الخاصة، وانفعالاتهم، واحاسيسهم، بل وحتى أفكارهم من أجل الحصول على هذا الاعتبار الايجابي من الوالدين..

   وعندما يكون الوالدين أو أحدهما من الناجحين في الحياة، فان السلوك السابق من المرجح أن يمتد غالباً حتى الى ما بعد مرحلة الطفولة. حيث يبدوا - وهماً - أن ادراكات الوالدين التي قادتهم للنجاح أولى بالاتباع من الادراكات الخاصة؛ وهو لا يعدوا أن يكون خرافة، تسقط عند أول انعطافة في الظروف المحيطة ويعجز المقلد عن الانطلاق منها والانفتاح على خبراته الخاصة..

   لذلك، فانه من الأهمية بمكان، دفع وتحفيز الأبناء على أن يكونوا منفتحين على خبراتهم الخاصة، من خلال تقبل الهامون في بيئة الفرد، وخاصة الآباء في هذه الحالة، الاعتراف بامكانيات الفرد واحترامها، والاعتراف له بشخصية مستقلة.

   ولعل أشهر من حصل على اهتمام واضح وتأكيد لشخصيته المستقلة على العلن من بين الابناء الذين خلفوا آباءهم على سدة الحكم -  أو حاولوا - خلال الخمس عشرة سنة الماضية، هو: الملك محمد السادس.

   فعندما سئل الحسن الثاني يرحمه الله في العام ١٩٩٥م في مقابلة له مع شبكة فرنسية للتلفزة، عن الملك المقبل للبلاد وأسلوبه في الحكم، أجاب: "هو ليس أنا وأنا لست هو" تأكيداً منه لشخصية ابنه المستقلة، واعترافاً بأن لابنه اسلوبه الخاص في الحكم.

   هل هذه النظرية صحيحة ؟

   أظن أن جردة سريعة لحصيلة نتائج الخمسة عشر عاما الماضية يمكن أن تعطينا انطباعا قريباً لما يصلح أن يكون اجابة.



الثلاثاء، 12 مارس 2013

أرض الأوهام والخيالات




الاصولية التي تسكنها..

والزمن..

والسباق المحموم لمكاثرة الأمم..

في نظام يحكمه عدد الاصوات في صندوق الاقتراع..

ونقطة استراتيجية هي البوابة الغير اسلامية الوحيدة الى العالم الاسلامي..

كل تلك الظروف تجعلها أرضا للاوهام والخيالات..

ككل الجزر.




الأربعاء، 20 فبراير 2013

صور مقلوبة - مسرحية قصيرة





تعريف: "الزبط" كلمة منحوتة للأشخاص الأذكياء الذين يسخرون ذكائهم لخدمة الأعمال العبيطة.

   المشهد الأول:
الأب سعيد بولده حديث الولادة..
ويعد نفسه أن يربي ابنه على المباديء التي يعتقد انها ستساعده في مستقبل أيامه.. وعلى رأسها ، أن "من زبط نبت".. وترى المهنئين لهذا الوالد السعيد بولده يدعون لولده  أن يكبر ويحقق أمل والده فيه..

   المشهد الثاني:
الأب في لقطة مؤثرة وهو يوجه ابنه بعد أن  كبر وآصبح مستعدا لخوض حياته العملية، فيوجهه: أن "من طلب العلا زبط الليالي" ومشددا عليه آن زبط الليالي اوقع من زبط النهار وان كان كلاهما مثمر.

   المشهد الثالث:
ينجح الابن ويلمع نجمه ويصبح مثالا كاملا لـ "الزبط والربط".. وتتوق نفسه أن يوظف ذكاءه لخدمة أعماله العبيطة الشخصية بدلا من توظيفها لخدمة الاعمال العبيطة للآخرين.

   المشهد الأخير:
الولد متوسطا خشبة المسرح والجمهور يهتف حوله : "ڤيڤا زباطة" ، "ڤيڤا زباطة" ..

الاثنين، 4 فبراير 2013

أعجبتني: هناك تحد جديد في بلدنا – روبرت جرين ليف




هناك تحد جديد في بلدنا. نحن نصبح تدريجيا تحت سيادة مؤسسات ضخمة – المؤسسات الدينية، منشآت الأعمال، المؤسسات الحكومية، الجامعات..

أتمنى أن يشغلكم هذا الذي يحدث..

يمكنكم أن تقفوا من الخارج وتنتقدوا الأوضاع داخل هذه المؤسسات الضخمة عندما لا تقدم لنا الخدمات التي ننتظرها منها، أو حتى أن تفعلوا كما أفعل، أكتب وأنبه الرأي العام حولها. كل ذلك ربما يكون مفيدا. ولكن لا شيء ملموس سوف يحدث..

لا شيء ملموس سوف يحدث ما لم يتوافر هناك أناس داخل تلك المؤسسات من القادرين، والراغبين في قيادتها بأداء أفضل لصالح المجتمع. 

الثلاثاء، 29 يناير 2013

قراءة لكتاب BLINK



تدعيم مهارة سرعة اتخاذ القرار
في ظل ظروف ضاغطة ومعلومات محدودة

تدعيم مهارة سرعة اتخاذ القرار في ظل ظروف ضاغطة ومعلومات محدودة تحتاج الى الاعداد في نواحي متعددة ، وما يلي القاء ضوء على بعض هذه النواحي :

أولا ، أن متخذ القرار في هذه الظروف قد لا يتوفر لديه مرجعية تساند قراره غير حدسه الشخصي. وعليه فلابد أن يكون متمتعا بقدر كبير من الاعتداد بالنفس .

كذلك ، لابد أن يكون متخذ القرار قادرا على تمالك نفسه وتفادي الانفعال الشديد مع الحدث . فقد أثبتت الدراسات أن شدة الانفعال بعد عتبة معينة تفقد الانسان عمليا كل ما يميزه كانسان من حيث قدراته العقلية .

كما أنه من الضروري لمتخذ القرار في مثل هذه الظروف أن يحسن التعامل مع ضيق الوقت الذي هو سمة أساسية فيها . وان كان من المعلوم عدم قدرته على ابطاء عجلة الزمن ، فانه عوضا عن ذلك ، يمكنه العمل على ابطال أثر العوامل التي تسهم في سرعة تواتر الاحداث ؛ وبالتالي يستطيع اطالة الوقت المتاح أمامه لاتخاذ القرار .

ومما قد يلجأ اليه متخذ القرار في ظل ظروف مماثلة ، كسبا للوقت ، الاستعانة برأي خبير . ولكن ذلك لا يتوفر على الأغلب لمتخذي القرار الذين يضطرون لاتخاذ قراراتهم في ميادين العمل معزولين عن أي دعم من أراء الخبراء .

ولمثل هذه الفئة الأخيرة فان انجع الاساليب لمواجهة الحدث تكون بالمعالجة الاستباقية . بحيث يتم توقع الحدث قبل حدوثه والاستعداد له بشكل مسبق والتدرب على اتخاذ القرارات الملائمة في ظروفه . وقد أثبتت الممارسة أن ذلك من شأنه أن يحسن كثيرا من جودة القرارات المتخذة وسرعتها عند وقوع الحدث فعلا .

وكذلك فان المعالجة الاستباقية للاحداث تعطي انطباعا مفيدا عن العوامل المؤثرة فعلا في معالجة الحدث ولها ارتباط قوي بعلاجه ؛ وبالتالي لا يتشتت متخذ القرار وسط المعلومات الزائدة والمتضاربة غالبا والتي تتدفق مع الحدث .

هذا من جهة ، ومن جهة أخرى فان المعالجة الاستباقية تمكن أيضا من اعداد شجرة للقرارات التي يجب اتخاذها تلقائيا في حالة حدوث الحدث ؛ وبالتالي تسهل التحرك الايجابي السريع والتلقائي ، واتخاذ الخطوات اللازمة بدون اعاقة من التشويش والفوضى التي قد تقترن مع الحدث .

وأخيرا ، اذا كان الحدث يحتاج الى فريق من متخذي القرار ، فلابد من الاتفاق على أدوار محددة بينهم ثم الاعتماد على حكمة أفراد الفريق وخبرتهم وحسن تقديرهم في اتخاذ ما يلزم ، والتقليل الى الحد الأدنى من اعتراض حركتهم طلبا لتفسير منطقهم . فقد أثبتت الدراسات أن طلب تفسير منطق التصرفات يؤثر سلبا على جودة القرارات المتخذة . 


  

الأربعاء، 16 يناير 2013

المملكة: توجه مناسب تشكر على تبنيه



المملكة ، في:

§    ارتكازها في دورها على رسالة الخير والسلام والتعاليم الانسانية السامية التي تحملها منظومة المباديء الاسلامية.

§    والتزامها بعدم التدخل الاحادي في شئون الآخرين ؛ والتقيد بالعقلانية ، والمعايير الدولية، والاجماع العالمي تجاه القضايا التي تضطر أن تكون طرفا فيها.

§    ودعم تقديم المساعدات للدول الفقيرة لمساعدتها على أن تساعد نفسها في الخروج من أوضاعها الحرجة ؛ وهو ما من شأنه الاسهام في تقليص مجالات الفقر والعنف في شتى انحاء العالم.

توفر مناخا ملائما لانفتاح ايجابي متبادل مع شعوب العالم ، وتعطي فرصة اكبر للتفاؤل بعالم أكثر أمنا وأمانا في المستقبل. وهو توجه مناسب تشكر على تبنيه ، ويدعم بشكل مباشر احتياج ومصالح الوطن والمواطن حول العالم.

السبت، 12 يناير 2013

من أجل أن ننجح في رسم حلمنا الوطني




التحالف الناجح الذي قام عليه الكيان في الاساس ، والمتمثل في: نضج السلطان ورجل الدين ، وامتناعهما - متى ما اقتضت الحاجة - عن ممارسة اي استقطاب قد يسيء الى فهم احتياج اللحظة ؛ استطاع ان ينجح دائما في لم شملنا وأن يعبر بنا حتى أشد الأزمات الحرجة في تاريخنا والتي كانت قادرة على خلق انقسام واسع وعميق في المجتمع - مرورا بمغادرة الملك سعود يرحمه الله ، واحداث الحرم ، والحرب على الارهاب.

لقد أثبت هذا النموذج نجاحه في كل مرة تم استدعاءه فيها.

واظن اننا نحتاج ان نستدعيه مجددا ، ولكن ليس لنتخطي ظروفا قاسية هذه المرة - حمدا لله - ولكن من اجل ان نستفيد من قدرته الساحرة على لم شمل رؤى افراد المجتمع ونحن نحاول رسم حلمنا الوطني. 

الثلاثاء، 8 يناير 2013

مستقبل عمل المرأة



سألت صديقي: هل تظن أن زيارة مسئول من الممكن أن تؤثر في اتجاه حركة عمل المرأة ؟

قال: في النهاية ، كل شيء ممكن. ولكني أجده من الصعب علي أن أفكر في هذا الاتجاه. أظن أن المرأة قد حسمت اختيارها يوم قررت أن تغادر طواعية منطقتها التي تكيفت فيها لفترة طويلة من الزمن - كربة بيت – رغم ما كان يمنحها اياه هذا الدور التقليدي من راحة شبه مضمونة.

وقد أكدت أنها ماضية في تحقيق اختيارها عندما تحدت ظروف تنقلها القاسية من والى عملها برغم أنها شكلت في بعض الحالات تهديدا مباشرا لحياتها.

ثم أكدت أنها ماضية في تحقيق اختيارها عندما تعاملت بمسئولية واقتدار تجاه تكاليف توفير رعاية نهارية لاطفالها وتأمين عون عائلي أو مساعدة منزلية لتغطيتها.

ثم أكدت مرة أخرى أنها ماضية في تحقيق اختيارها عندما تمكنت من التعامل بشكل مهني مع ضغوطها العائلية التي ترتبت نتيجة عدم مرونة ساعات العمل لظروفها.

في ظل كل ذلك، أجد من الصعب علي تصور امكانية انعكاس حركتها حتى وان نجحت بعض المحاولات في تأخير تقدمها.       

الأحد، 6 يناير 2013

من أجل الحفاظ على جوهر الفرصة التي يقدمها المجتمع لأفراده



لقد تضخمت الشركات التي بدأت مع الفورة الاقتصادية الاولى في المملكة أوائل العام 1946م بحيث لم يعود مجزيا بالنسبة لها المشاركة في الكثير من الفرص الصغيرة والمتوسطة التي يحتاج الاقتصاد الى تحريكها من أجل الحفاظ على جوهر الفرصة التي يقدمها المجتمع لأفراده.

وكما في جميع الأوقات المشابهة، فان التدخل الحكومي يصبح ضرورة ملحة. ولا نقصد هنا بالتدخل الحكومي الحلول محل قوى السوق، ولكن التصدي فقط للعقبات والعراقيل التي تخنق تقدمه. وفي حالتنا فان ذلك يتركز في ثلاث محاور رئيسة:

§    زيادة ضغط دفع الاستثمارات حتى تبلغ جيوبا جديدة في المجتمع لم تصلها من قبل.

§  تحسين سياسات الاعمال بشكل يرفع من فرصة فوز المشاريع الفردية في مواجهة تحديات السوق.

§     الاستثمار الجاد في انشاء شبكة حماية في حالة الفشل ، حتى يمكن تشجيع مبادرات المشاريع الفردية ، واكسابها ثقة أكبر على خوض المنافسة ، والا نسمح لشبح احتمال الخسارة أن يتصور في صورة نهاية العالم لشبابنا.

الأربعاء، 2 يناير 2013

كيف قالها اوباما: خطاب جامعة القاهرة



  •  الاسلام جزء لا يتجزأ من النسيج الامريكي. فهناك مواطنون امريكيون معتنقين للدين الاسلامي. ولهم نفس الحقوق الدستورية التي نحترمها.

  •  "أثر الفراشة" يقضي بأن ما يحدث في طرف ما - مهما دق -  فان تداعياته اللاحقة قد يكون لها اثار ركامية هائلة على الوضع العام؛ ولذلك لا يمكن التصالح مع الارهاب حيثما وجد (من قتل نفسا بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا).

  • هناك قضايا اقحمت الولايات المتحدة نفسها فيها ولابد ان ترتب لخروجها منها بشكل فوري. من ذلك ترتيب: الانسحاب من العراق بداية من اغسطس 2009م وبحيث يكتمل في 2012م؛ ووقف التعذيب واغلاق جوانتنامو.

  • امريكا لن تدير ظهرها لمعاناة الشعب الفلسطيني. ولكن على الطرف الاخر، فان علاقة امريكا القوية باسرائيل غير قابلة للانكسار؛ وهذا يجعل خيار الدولتين ضرورة.

  •  بينما اثبتت تجربة المطالبة السلمية قدرتها على تحقيق معظم الانجازات في العالم (حقوق السود في الولايات المتحدة مثالا). فان العنف والعنف المضاد لن يؤدي الى نتيجة ايجابية.

  •  يجب ان تكون القدس مكانا امنا تجتمع فيها الديانات السماوية بسلام (اسوة باجتماع انبياءها المبلغين لرسالاتها فيها ليلة الاسراء).

  • لا نعارض امتلاك الطاقة النووية لاي دولة. الخلاف مع ايران يكمن في سعيها للتسلح النووي وليس لامتلاك الطاقة النووية. وموقفنا يتمثل في المطالبة بان يكون ذلك وفقا للقواعد الدولية.

  •  الاسلام لديه تاريخ يدعوا للفخر في التسامح، وهذه الروح هي ما نحتاج الى استدعاءه اليوم.

  •  ليس معنى تشجيع حقوق المرأة دفعها لتحقيق المساواة بمنافسة الرجل. فقط ان يكون لها حرية الاختيار.

  • على الحكومات ان تكون خادمة لشعوبها. فـ "الخلق عيال الله" واحبهم اليه انفعهم لخلقه.

  •  هناك فكرة واحدة بسيطة يمكنها ان تساعدنا ان نصنع مستقبلا افضل اذا تبنيناها: "ان تحب لاخيك ما تحب لنفسك".

  •  المشاركة في صناعة السلام هي العمل الجليل الذي حثت اليه الاديان (انا خلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا).