التحالف الناجح الذي قام عليه الكيان
في الاساس ، والمتمثل في: نضج السلطان ورجل الدين ، وامتناعهما - متى ما اقتضت
الحاجة - عن ممارسة اي استقطاب قد يسيء الى فهم احتياج اللحظة ؛ استطاع ان ينجح
دائما في لم شملنا وأن يعبر بنا حتى أشد الأزمات الحرجة في تاريخنا والتي كانت قادرة على خلق
انقسام واسع وعميق في المجتمع - مرورا بمغادرة الملك سعود يرحمه الله ، واحداث
الحرم ، والحرب على الارهاب.
لقد أثبت هذا النموذج نجاحه في كل مرة
تم استدعاءه فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق