كيف قالها اوباما: خطاب جامعة القاهرة
- الاسلام
جزء لا يتجزأ من النسيج الامريكي. فهناك مواطنون امريكيون معتنقين للدين الاسلامي.
ولهم نفس الحقوق الدستورية التي نحترمها.
- "أثر
الفراشة" يقضي بأن ما يحدث في طرف ما - مهما دق - فان تداعياته اللاحقة قد يكون لها اثار ركامية
هائلة على الوضع العام؛ ولذلك لا يمكن التصالح مع الارهاب حيثما وجد (من قتل نفسا
بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا).
- هناك
قضايا اقحمت الولايات المتحدة نفسها فيها ولابد ان ترتب لخروجها منها بشكل فوري.
من ذلك ترتيب: الانسحاب من العراق بداية من اغسطس 2009م وبحيث يكتمل في 2012م؛
ووقف التعذيب واغلاق جوانتنامو.
- امريكا
لن تدير ظهرها لمعاناة الشعب الفلسطيني. ولكن على الطرف الاخر، فان علاقة امريكا
القوية باسرائيل غير قابلة للانكسار؛ وهذا يجعل خيار الدولتين ضرورة.
- بينما
اثبتت تجربة المطالبة السلمية قدرتها على تحقيق معظم الانجازات في العالم (حقوق
السود في الولايات المتحدة مثالا). فان العنف والعنف المضاد لن يؤدي الى نتيجة
ايجابية.
- يجب
ان تكون القدس مكانا امنا تجتمع فيها الديانات السماوية بسلام (اسوة باجتماع
انبياءها المبلغين لرسالاتها فيها ليلة الاسراء).
- لا
نعارض امتلاك الطاقة النووية لاي دولة. الخلاف مع ايران يكمن في سعيها للتسلح
النووي وليس لامتلاك الطاقة النووية. وموقفنا يتمثل في المطالبة بان يكون ذلك وفقا
للقواعد الدولية.
- الاسلام
لديه تاريخ يدعوا للفخر في التسامح، وهذه الروح هي ما نحتاج الى استدعاءه اليوم.
- ليس
معنى تشجيع حقوق المرأة دفعها لتحقيق المساواة بمنافسة الرجل. فقط ان يكون لها
حرية الاختيار.
- على
الحكومات ان تكون خادمة لشعوبها. فـ "الخلق عيال الله" واحبهم اليه
انفعهم لخلقه.
- هناك
فكرة واحدة بسيطة يمكنها ان تساعدنا ان نصنع مستقبلا افضل اذا تبنيناها: "ان
تحب لاخيك ما تحب لنفسك".
- المشاركة
في صناعة السلام هي العمل الجليل الذي حثت اليه الاديان (انا خلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق