الأحد، 9 ديسمبر 2012

واحة تحقيق الأحلام الطيبة



تمثل المملكة في وسط واقع جيرانها المحروم والمكلوم واحة أمل لتحقيق طموحات الحياة الطيبة. وككل الواحات المثيلة في العالم فانه من المتوقع أن تكون حاشدة بالوافدين.

التوصية الدائمة لجميع هذه الواحات، أن لا تهتم الخطط الرسمية لسوق العمل فيها بالمزيد من دفع المواطن ليكون مزاحما للـ 80% التي تمثل القاعدة العريضة من الوظائف والمهن على حساب الخطط التي تهتم برفع تأهيله لدرجة تلائم المنافسة العالمية مع الـ 20% المتميزة واصحاب الكفاءات الفنية النادرة التي تحيط به في سوق العمل.

نبذل الكثير في الاتجاه الاول، ونحتاج أن نبذل المزيد في الاتجاه الأخير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق