كان اليوم 26 سبتمبر 1962م
عندما سُمِحَ للثورة اليمنية يومها
بالانقلاب على الشرعية
لتقديرات سياسية بحتة
لم يكن امن واستقرار ورفاه اليمن
- ولا الشعب اليمني - اهمها
بالانقلاب على الشرعية
لتقديرات سياسية بحتة
لم يكن امن واستقرار ورفاه اليمن
- ولا الشعب اليمني - اهمها
اليوم استجدت متغيرات
على تلك التقديرات
استدعت الحاجة
لاحداث فوضى جديدة هناك
ويبدو ان هناك من توهم امكانية
تقديم نفسه قائداً للواء تلك "الفوضى الخلاقة"
على تلك التقديرات
استدعت الحاجة
لاحداث فوضى جديدة هناك
ويبدو ان هناك من توهم امكانية
تقديم نفسه قائداً للواء تلك "الفوضى الخلاقة"
بانقلاب جديد على الشرعية في يوم 26
- مارس 2015م.
لقد كانت "عاصفة الحزم"
كفيلة باجراءات الافاقة من ذلك الوهم!
- مارس 2015م.
لقد كانت "عاصفة الحزم"
كفيلة باجراءات الافاقة من ذلك الوهم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق