نمت
مرة
في
نهاية نهار يوم جمعةفرأيت فيما يرى النائم
جدي لامي!
شخصية
لم ارها في حياتي؛
فقد
توفي قبل ان اولد.. بسنوات طويلة
لقد
كان مسرعاً في خطوته
ويبدو
مهتماً بامر يشغله،
فاستوقفته؛
وسألته
عن الحالة التي هو عليها؟
فاجابني،
ان
تلك الساعة هي ساعة لقاء برب العالمين!
وانه
يريد، ان يلحق بذلك المقام
~ على وجه السرعة ~لان ابنته "ميمونة" لها بعض الطلبات
ويريد ان يعرضها عليه ويطلب منه
تلبيتها لها! انتهى.
اي
سيدة كانت- يرحمها الله
واي
بر ذلك الذي كان بينها وبين ابيهاالذي اخترق بحاجتها حواجز الزمان والمكان
ليعتني هو بنفسه تلبية طلباتها من هناك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق